الجمعة، 2 أكتوبر 2015

مبدئيا كده تقريبا امه لا اله الا الله عارفه المثال بتاع الاختراعات الحديثه زي الموبايل والتليفزيون والحجات دي ابتدت بحلم ‫#‏مثلا‬
الطياره .... لما العالم ‫#‏عباس‬ ابن فرناس خطط ودبر وابتدي العمل علي صنع اجنحه دقيقه جدا تكاد تصل لابداع الخالق في خلق اجنحه الطيور وجمع اكر عدد من العلماء العرب والغرب وطلع فوق جبل عالي جدا ونط ... طبعا مات
بس المشكله بقا بعد ما مات بعيد عنك كان العرب دخلو في حاله غباء بعد قمه العلم تحت الظل الاسلامي او بعد وفاه ‫#‏الرسول‬ وحدوث التفرقه .....
كل الي فكرو فيه ‫#‏العرب‬ ايامها .. هو كده مات شهيد العلم؟او هو مات منتحر؟ وبدئو يكرسو علمهم لمعرفه هو ايه وضعه بعد موته !
اما العلماء ‫#‏الغرب‬ بدئو يفكرو هو ليه وقع ! وكثفو ابحاثهم علي اكتشاف الخطا الي هو ‫#‏الديل‬ ‏‎squint‎‏ رمز تعبيري ونتيجه لده . تم طمس دور عباس ابن فرناس بطريقه غير طبيعيه من الاخترع وظهر الطيران علي ايد ‫#‏برايت‬ . الاخوان برايت .....
بس دي مش مشكله ... الكارثه الطبيعيه بعد كده انك تعرف ان في كتير من العرب معلوماتهم عن ان من مكتشف الطيران ؟ الاجابه هي برايت (ايموشن بيلطم ويصوت ويولول )وياريت يكون 3D
........
اوعي حد يفتكر نفسه ‫#‏ناصح‬ ونفد من الموضوع طالما هو كان عارف ان عباس ابن فرناس هو الي اخترع الطيران
احنا كلنا وقعنا في نفس الغلط ...في حجات كتير .. عارف ازاي!!
_لما سيبنا كل حاجه الغرب عملوها من تقدم واهتمام ومشاعر ومسكنا فالغلط . زي اننا فجاه قررنا نعيش لوحدنا مدام عدينا +18
او الهدوم الي بقت بمعني الكلمه (كاسيات عاريات ) ... الافكار ... الاشكال .. حتي الانتر نت والتكنولوجيا استخدمناها غلط والاسم .. ده مواكبه التقدم ..
_ في فيديو ع اليوتيوب بيحكي قصه زوجين من اليابان تقريبا . الزوجه جالها سرطان الرحم ومعرفتش تخلف . كانت الصاعقه ان ‫#‏الاب‬ يستغل هرمونات الانوثه الزايده الي عنده ويعمل عمليه زرع رحم وزرع طفل بعدها بفتره ... لان تمت عمليه ولاده الطفل علي خير .
متهيقلي كان ممكن (ينفصلو. يقرر انه مش عاوز اولاد . او انهم كانو يتبنو طفل ع الاقل ) بس ‫#‏الراااااجل‬ . حمل... عشان بس يحافظ علي الرابط المقدس الي بينهم ويكون مثل اعلي لابنائه في العلاقات ..هو ده ‫#‏الاسلام‬
ف كام واحد ممكن رايه يكون مخالف! بحكم العادات والتقاليد (والحلال والحرام )
‫#‏يارب‬ الفكره توصل
عذرا ع التطويل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق